دول الخليج يجب ان تنتهز الفرصة لدعم ثورتي سوريا والعراق وتحريرهما من براثن الفرس ورجوعها الى هويتهما الاسلامية
على الامة العربية والاسلامية ان تربيها التجارب والوقائع وتصقلها الابتلاءات والمحن ولكن وللاسف الشديد هي تكرر أخطائها باستمرار..الدول العربية وللاسف الشديد تلهث وراء امريكا ووراء سلام مزعوم لا يمكن ان يتحقق لانه وبكل وضوح مع دول لا عهد لهم ولا ميثاق ولا أخلاق ولا دين..والعرب ينتظرون الديمقراطية والعدل من الغرب وأمريكا ومنظمات حقوق الانسان الزائفة ومجلس الامن اين يجد القمح العدالة في محكمة قضاتها دجاج..الامة الاسلامية تجني اليوم ثمار حصادها بعد ان تخلت عن عزتها وكرامتها عندما تسولت على موائد المفاوضات لاهثة وراء عدل امريكا وديمقراطيتها..كيف لأمة ترى شعوبها تذبح من الوريد الى الوريد وأخوة في الدين والعروبة يقتلون وتهدم ديارهم فوق رؤوسهم وتغتصب نساءهم وهي صامتة..ما حدث في العراق وسوريا دروس للامة التي يجب ان تعي الأخطار المحدقة بها والأعداء الذي يتربصون بها أعدوا الأمة لمواجهة أعداء الأمة..
على الامة العربية والاسلامية ان تربيها التجارب والوقائع وتصقلها الابتلاءات والمحن ولكن وللاسف الشديد هي تكرر أخطائها باستمرار..الدول العربية وللاسف الشديد تلهث وراء امريكا ووراء سلام مزعوم لا يمكن ان يتحقق لانه وبكل وضوح مع دول لا عهد لهم ولا ميثاق ولا أخلاق ولا دين..والعرب ينتظرون الديمقراطية والعدل من الغرب وأمريكا ومنظمات حقوق الانسان الزائفة ومجلس الامن اين يجد القمح العدالة في محكمة قضاتها دجاج..الامة الاسلامية تجني اليوم ثمار حصادها بعد ان تخلت عن عزتها وكرامتها عندما تسولت على موائد المفاوضات لاهثة وراء عدل امريكا وديمقراطيتها..كيف لأمة ترى شعوبها تذبح من الوريد الى الوريد وأخوة في الدين والعروبة يقتلون وتهدم ديارهم فوق رؤوسهم وتغتصب نساءهم وهي صامتة..ما حدث في العراق وسوريا دروس للامة التي يجب ان تعي الأخطار المحدقة بها والأعداء الذي يتربصون بها أعدوا الأمة لمواجهة أعداء الأمة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق