الى من صدعوا رؤوسنا بانهم الاغلبيه.........
الم يحكم العراق أقلية سنيه على مدى خمس وثلاثون عاماً وتحديدآ من عام
1968... دخل العراق حرب مع خامس جيش في العالم والدولة النوويه الحاليه
فكيف استطاع النظام البائد ان يبني جيشا وهو يحكم باسم اقليه ان يركع خلاله
الامبراطورية الفارسيه اي استمر بناء الجيش من 68 الى 1980 فكيف الان بحكم
الاغلبيه لانستطيع بناء جيش ونعتمد على سليماني وكيف لطاغيه كافر كما
يدعون ان يتوقع بعد أن ابلغوه بتعرض خميني لوعكه صحيه ليقول {لا اريده ان
يموت بل يمد الله في عمره حتى يتجرع سم الهزيمة رغم احتلال ايران للفاو
حينها وتتحقق النبوءه ويعترف خميني علناً بتجرعه سم الهزيمة } فأما ان يكون
الخميني متفقا مع نظام البعث!! او ان الطاغيه حسب تسميتكم سفيرا للمهدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق