الأحد، 26 يوليو 2015

كاظم عبدالحسين عباس بحياتكم اخواني اخواتي مراح تسمعون بقصة مشابهة لهذه..

بحياتكم اخواني اخواتي مراح تسمعون بقصة مشابهة لهذه.. في دولة حزب الدعوة تتفاوض ما تسمى بحكومة العراق مع الجانب الأمريكي لشراء طائرات F16 ذات القدرات الفائقة .. ولن نتحدث عن فضائح مالية وأخرى تخص توقيتات إبرام الصفقة واستلام التي أخذت سنين لكنها تأخذ أسابيع واحياتا اشهر بسيطة مع السعودية والأردن والإمارات وقطر.. أو تخص كفاءة الطائرات المتعاقد عليها .. المهم ليس ذلك كله.. بل عندما يستلمون الطائرات يخصصون لها طيارين على أساس المحاصصة.. فكانت حصة الأكراد طيارين اثنين.. طار الطياران الكرديان لتنفيذ مهام مركزية صادرة من قيادة العمليات برئاسة العبقري خريج مانجستر حيدر العبادي لكن اللطيف في الموضوع انه وبدلا من أن ينفذ الطياران المهمة ويعودان إلى القاعدة الجوية التي طارا منها .. حلقا مسرعين إلى أربيل.. ونزلا في مطارها .. لتبلغ حكومة الإقليم الحكومة المركزية أن هاتين الطائرتين حصتا الإقليم من وجبة الطائران ت الأمريكية.. هيج شغلة ما تصير إلا في دولة العصابات وميليشيات الحشد الكفائي.. طاح حظج امريكا
إخوان انشروها ليعلم الناس ماذا يحصل في عراق الديقراطية الكفائية
محمود خالد المسافر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق