الخميس، 16 يوليو 2015

هذه الصورة لاجنماع الخيمه في صفوان بعد انتهاء العمليات العسكريه للحرب العدوانيه على العراق عام 1991

  1. هذه الصورة لاجنماع الخيمه في صفوان بعد انتهاء العمليات العسكريه للحرب العدوانيه على العراق عام 
  2.  
  3. 1991 وترأس الجانب العراقي الفريق الركن سلطان هاشم احمد بينما ترأس جانب قوات التحالف الجنرال شوارسكوف ومعه ممثلي 33 دوله شاركت بالعدوان والهدف منه وضع ترتيبات وقف اطلاق الناروتبادل الاسرى (( وهو مايحصل في كل النزاعات العسكريه )) وفي نهايه الاجتماع طلب الفريق الركن سلطان ((نسخة محضر الجلسة وهو كاسيت)) ولم يجرى توقيع الوفد العراقي على ورقةبيضاء كما يشاع فهذا هراء ..اما موضوع اسلحة الدمارالتي يملكهاالعراق فقدصدرقرارمن مجلس الامن عام991 تحت رقم 687 وفيه فقرة تنص على ان هذا القرارخطوة على طريق ازاله اسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الاوسط ...عندما وصل الوفد العراقي لى الخيمة بادر الجنرال شوارتزكوف باداء التحية العسكرية الى الفريق سلطان هاشم ورد عليه الفريق بالمثل وبعدها طالبوا الوفد العراقي بنزع اسلحته فرفضوا الا بعد ان ينزع الامريكان اسلحتهم وتم الاجتماع باسلحتهم وبعد نهاية الاجتماع سئل القائد الامريكي لما اخذت التحية له وهم الخاسرين فقال رأيت امامي شخصية عسكرية فذة ومهابة واجبرت على احترامها...هكذا كان الرجال...واما وثيقة استسلام وكلام فارغ فلم يحصل .. وحرب الكويت لم تكن خطأ ولم يستدرج العراق اليها وانما غدر به نعم والكويت تستاهل اكثر من ذلك لاسباب عديدة والكثير يتكلم من غير دراية بامور كثيرة ويتهم العراق بذلك ولكن الكويت تستحق اكثر من ماحصل لها ....
  4. '‏هذه الصورة لاجنماع الخيمه في صفوان بعد انتهاء العمليات العسكريه للحرب العدوانيه على العراق عام 1991 وترأس الجانب العراقي الفريق الركن سلطان هاشم احمد بينما ترأس جانب قوات التحالف الجنرال شوارسكوف ومعه ممثلي 33 دوله شاركت بالعدوان والهدف منه وضع ترتيبات وقف اطلاق الناروتبادل الاسرى (( وهو مايحصل في كل النزاعات العسكريه )) وفي نهايه الاجتماع طلب الفريق الركن سلطان ((نسخة محضر الجلسة وهو كاسيت)) ولم يجرى توقيع الوفد العراقي على ورقةبيضاء كما يشاع فهذا هراء ..اما موضوع اسلحة الدمارالتي يملكهاالعراق فقدصدرقرارمن مجلس الامن عام991 تحت رقم 687 وفيه فقرة تنص على ان هذا القرارخطوة على طريق ازاله اسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الاوسط ...عندما وصل الوفد العراقي لى الخيمة بادر الجنرال شوارتزكوف باداء التحية العسكرية الى الفريق سلطان هاشم ورد عليه الفريق بالمثل وبعدها طالبوا الوفد العراقي بنزع اسلحته فرفضوا الا بعد ان ينزع الامريكان اسلحتهم وتم الاجتماع باسلحتهم وبعد نهاية الاجتماع سئل القائد الامريكي لما اخذت التحية له وهم الخاسرين فقال رأيت امامي شخصية عسكرية فذة ومهابة واجبرت على احترامها...هكذا كان الرجال...واما وثيقة استسلام وكلام فارغ فلم يحصل .. وحرب الكويت لم تكن خطأ ولم يستدرج العراق اليها وانما غدر به نعم والكويت تستاهل اكثر من ذلك لاسباب عديدة والكثير يتكلم من غير دراية بامور كثيرة ويتهم العراق بذلك ولكن الكويت تستحق اكثر من ماحصل لها ....‏'

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق