إستخدام سلاح الاحذية التقليدي والعراقي الصنع
، في ضرب صور مسؤولي وأطراف
العملية السياسية خلال التظاهرات التي تعم العراق ، ولم يستثنى أحداً منهم ،
سواءاً العاملين في مايسمى الرئاسات الثلاث ومن سبقهم في الفساد ، ومن
يمثل عصابات وكتل وأحزاب السلطة من ( وزراء ونواب ) وغيرهم ذكور ونساء ....
فإن ذلك يفضح ويُفنّد ادعاءات البعض من مرتزقة الاحتلال وعملاء إيران
بالوقوف وراء تلك التظاهرات ، والتي خرج فيها الشعب من شدة الضيم وقسوة
الحياة التي وضعه فيها هؤلاء الفسدة ، ليعبر من خلالها عن رفضه للفساد
والفاسدين وايران ومخلفات الاحتلال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق